منتدى الفكر الثقافى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى الفكر الثقافى
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 تولى مسئولية حياتك

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
eman
مشرف



عدد المساهمات : 47
نقاط : 166
تاريخ التسجيل : 21/08/2009

تولى مسئولية حياتك Empty
مُساهمةموضوع: تولى مسئولية حياتك   تولى مسئولية حياتك Emptyالجمعة 19 فبراير 2010, 8:08 am

تولى مسؤولية حياتك
مهما بدت الظروف قاسية و صعبة يمكن تحويل الأمور إلى خير و نجاح ويمكن تحويل الأحلام إلى حقيقة من خلال "الوصول إلى القوة التي تكمن بداخلنا" كل ما علينا هو إطلاق العنان لتلك القوة وكيف تحول المؤلف الناجح انتونى مؤسس علم البرمجة اللغوية العصبية ..شخصيا من شخص كان يعاني من أزمات مالية و عاطفية و صحية إلى شخص مشهور .
الاسباب الحقيقية وراء النجاح هو
السبب الاول : من خلال تعلم معنى جميل "العطاء" هو ذلك الإحساس الذي يجعلك الشخص الأفضل من خلال مساعدة الآخرين

السبب الثانى : التفكير الايجابي وحده لا يكفي فلابد من التركيز على كيفية إدخال التغيرات في أحوالك إلى الأفضل ))التركيز على الحلول بدلا من التركيز على الأخطاء التي وقعت فيها(( من خلال وضع خطط كيفية التغيير

السبب الثالث : كل يوم يمر عليك و أنت على وجه الأرض تخطو خطوة نحو هدفك فكل ما يحتاج الإنسان حسب قوله ((مزيد من الثقة و التغلب على المخاوف و التخلص من الإحباطات و الشعور بالسعادة أو تحسين شعورنا تجاه الأشياء التي حدثت لنا في الماضي)) و محاولة تولي زمام السيطرة على حياتنا ..
0
السبب الرابع : فلا يهمنا الماض

السبب الخامس: ((ما تفعله الآن هو الذي يشكل مصيرك و مستقبلك)) فمهما كانت الأشياء التي لم تنجح فيها في الماضي فإنها لا تؤثر فيما ستفعله اليوم فمن الآن لا بد و أن تصبح صديقا لنفسك .
هناك دروس اخرى تساعد على النجاح فى التغيير

الدرس الاول : ((الشعور بقلة الحيلة))....كيف تتغلب عليه ؟؟ ينصح الكاتب إن أول خطوة على طريق التغيير لحياتك إلى الأفضل هي التخلص من الاعتقاد السلبي بأنك لا تستطيع أن تفعل شيئا أو أنه لا فائدة منك تذكر "أن ماضيك يختلف عن مستقبلك "و أعلم إن الأمس لا يهم و إنما المهم هو ما تفعله الآن. و يذكر الكاتب سر من أسرار النجاح هوالمثابرة مستشهد بقصة "كولونيل ساند رز" حيث كان يتمتع بقوة الشخصية التي تعنى أن تكون مثابر في اتخاذ الإجراء ففي كل وقت تفعل فيه شيئا تتعلم منه و في المرة التالية ستجد طريقة لتحسين هذا الشئ في حياتنا تحدث أشياء لا يمكننا التحكم فيها مثلا: أن يتم الطلاق أو يصبح احد أفراد العائلة مريضا أو موت احد المقربين إلينا وغيرها من الأمورالقدرية فنحن نحاول أن نتعايش مع هذه التغيرات أو نحاول أن نتدارك أزماتنا و لكن عندما نفشل في الوصول إلى أهدافنا غالبا ما نخشى أن نجرب مرة ثانية لماذا ؟؟؟ لأننا جميعا نريد أن نتجنب الألم و لا أحد يرغب في الفشل مرة أخرى لا أحد يرغب في بذل أقصى ما لديه ثم يخيب أمله و غالبا ما يحدث بعد مثل هذه التجارب المحبطة, نتوقف عن المحاولة مثل قصة الفيل عندما ربطه حارس الحديقة بسلاسل قوية وكان يقاوم شهر للانفلات من السلسلة دون جدوى بدا مرحلة الاحباط وعندما تغيرت السلاسل الى حبل رفيع سهل القطع بدأ الاعتقاد يعمل بسبب الخبرة المؤلمة السابقة مع السلاسل ...واصبح لديه اعتقاد قوى بان الحبل قوى مثل السلاسل ولم يحاول ان يقاوم مرة اخرى ... وهى مرحلة اليأس والاحباط فإذا وجدت نفسك قد وصلت إلى الحد الذي لا ترغب فيه في المحاولة, فإنك بذلك قد وضعت نفسك في حالة تسمى "اليأس المكتسب"! يعنى تعلمت "كيف تكون بائسا" فانت مخطئ لأنه لا يزال بمكانك أن تجعل الأشياء تتحسن من أجلك فيمكنك تغيير أي شئ في حياتك اليوم إذا قمت بتغيير مفاهيمك و تصرفاتك تجاه الأمور

الدرس الثاني: ((لا يوجد أي فشل(( تعلم أننا جميعا لدينا مشكلات و نعاني أحيانا من إحباطات و عقبات لكن ما يشكل حياتنا أكثر من أي شئ آخر هو كيفية تعاملنا مع هذه العقبات و يذكر الكاتب أن الله لا يضيع أجر من أحسن عملا مستشهدا بقول مأثور((النجاح هو نتيجة للرأي الصائب, و الرأي الصائب هو نتيجة للخبرة, و الخبرة هي نتيجة للفشل في إصدار الأحكام

الدرس الثالث: ((لا يمكن إيقاف تطورك (( أنت صانع القرار فتغير الحياة هي نتيجة لتصرفاتنا, و تصرفاتنا هي نتيجة قراراتنا فقوة قراراتنا تكافئ القدرة على التغيير, و في النهاية فإن ما يحدد مصائرنا هي قراراتنا و ليست ظروف حياتنا .واستشهد الكاتب بقصة السيد "سوبركايروهوندا" مؤسس شركة هواند للسيارات فقد كانت لديه الوصفة الأساسية للنجاح:لقد قرر ما يريد.أتخذ إجراء.واستطاع أن يلاحظ متى صادفه النجاح ومتى واجهه الفشل. واستمر في تغيير منهجه فقد كان مرنا في طريقة تعامله مع الأشياء فالطريقة الوحيدة لتغيير حياتك هي اتخاذ قرار حقيقي.ويذكر الكاتب طريقة الأفراد في تغلبهم على العوائق التي يواجهونها من خلال اتخاذ ثلاثة قرارات قوية كل يوم هي : ما الذي أركز عليه. أهمية هذه الأمور ومعناها. الأشياء التي ينبغي أن أقوم بها
الدرس الرابع: ((أسس معتقداتك..وانطلق))! هناك قوة تتحكم في كل قراراتك. إنها قوة تؤثر في كيفية تفكيرك و شعورك في كل لحظة تحياها و تحدد ما ستفعله و ما ستتجنبه كما أنها تحدد كيفية شعورك تجاه أي شئ يحدث في حياتك و هذه القوة هي:معتقداتك, فعندما تعتقد شيئا ما, فإنك تولي عقلك زمام القيادة في الاستجابة بطريقة ما . فهذا الاعتقاد يبدأ في التحكم فيما نستطيع أن نراه و ما نشعر به. يعرض الكاتب بعض المعتقدات التي ساعدته منها: دائما هناك طريقة لتغيير الأمور إلى الأفضل إذا تعهدت بذلك • لا فشل في الحياة مادمت أنني أتعلم أي شئ من أي شئ فإنني بذلك أحقق النجاح • إن مع العسر يسرا • الماضي لا يعادل المستقبل • أستطيع أن أغير حياتي في أية لحظة , و ذلك باتخاذ قرار جديد يعرض الكاتب مقوله لـ أوغسطين " الإيمان هو أن تؤمن بما لم تراه بعد , و مكافأة هذا الإيمان هو أن ترى ما تؤمن به

" الدرس الخامس: ((إن ما تتصوره هو ما تناله(( يريد العديد من الناس أن يغيروا أسلوب إحساسهم و لكنهم لا يعرفون كيف يفعلون ذلك . و أسرع طريقة لتغيير كيفية شعورك تجاه شئ
هي أن تغير ما تركز عليه حتى إن كانت الأمور صعبة, فعليك فقط أن تركز على ما تستطيع القيام به , و على ما تستطيع السيطرة عليه

الدرس السادس: ((في أسئلتك تكمن الإجابة)): و في هذا الكتاب يذكر الكاتب إن أفضل طريقة للسيطرة على التركيز تجدها من خلال قوة أسئلتك. هل تعلم أن توجيه السؤال السليم من الممكن أن ينقذ فعلا حياتك؟ و استشهد الكاتب بقصة "ستا نيسلا فيسكي ليتش" و قصة الهروب من الموت. و يذكر الكاتب قولا مأثور " اسأل تجب, وأسعى تنل , و أطرق الأبواب وسوف تفتح أمامك "و عرض الكاتب بعض الأسئلة الخاصة بحل المشكلات, و بعض الأسئلة التحفيزية للصباح و أسئلة تحفيزية للمساء, فهبت الأسئلة حسب تعبير الكاتب كافية لإنقاذ حياتك

الدرس السابع ))مرحبا .. بأعظم حالاتك)) هنا يذكر الكاتب إن ما ندركه جميعا أن انفعالاتنا هي نتاج لحركتنا:فالطريقة التي نتحرك بها تغير الطريقة التي نفكر بها , أو نحس بها أو نتصرف بواسطتها فالحركة تؤثر في الكيمياء الخاصة بأجسادنا , وذلك يتضمن كلا من النشاطات البدنية الآخر مثل: الجري, أو التصفيق , أو القفز إلى أصغر الحركات التي نقوم بها عضلات الوجه
الدرس الثامن: ((الثروة اللغوية للنجاح)) ويذكر الكاتب في هذا الدرس كيف حول حالات الغضب التي تنتابه إلى شعور مختلف , مثلا بدلا من الغضب افترض أنك "مغتاظ" ؟ و بدلا من أنك "يائس " أنك تعاني من ضغوط عمل ؟, و بدلا من أنك "ضجرا" فأنت مبتهج" ؟ و بدلا من أنك في " ثورة الغضب" فأنت " متحمس" ؟ وبدل من أنك "مرفوض" فإنك "تفهم بشكل خطئ", و بدلا من أنك مدمر أنك " متضايق" قليلا؟ هل تعتقد بأنك ستبدأ في الشعور بشئ مختلف ؟ من الأفضل أن تؤمن بهذا! قد يبدو أنها كلمات بسيطة لكن ليس من السهل تغيير كيفية شعورنا عن طرق تغيير اللغة فالشخص الذي يعمل ذلك هو ليس شخص عازم على التغيير و إنما شخص ذو قدرات جبارة على التغيير.

الدرس التاسع : ((هل هناك حاجز يمنعك من التقدم ))؟ اكسر هذا الحاجز و تقدم مستخدما المجاز! و يذكر الكاتب بعض الجمل المجازية مثل :" الحياة مليئة بالسعادة" , فهناك نظام خلف كل مجاز عندما تختار مجاز لوصف حياتك أو موقفك, فإنك تختار المعتقدات التي تدعمها ,وهذا السبب في نظر الكاتب رغبة كل شخص في أن يكون حريصا بشأن طريقة وصف الحياة لنفسه أو لأي شخص آخر

الدرس العاشر : ((كن مستعدا لوضع الهدف))! كيف يمكن أن يبني وضع الأهداف مستقبلك ؟ فالإنجازات العظيمة تبدأ بخطوة كتابة خطة تنفيذ الهدف ويذكر الكاتب قصة " مايكل جوردون" . و يذكر الكاتب ان هناك ناس يخافون من وضع أهداف لهم لأنهم يعتقدون أنه سيخيب أملهم أو سيفشلون و ما لايعرفون هو أن تحقيق الأهداف لا تبلغ حتى نصف أهمية وضعها , و من ثم اتخاذ إجراء تجاه تحقيقها .أن السبب وراء وضع الأهداف هو أن نعطي لحياتنا نوعا من التركيز, و إن نتحرك بأنفسنا في الاتجاه الذي نود الذهاب فيه وفي النهاية سواء أحققت هدفك أم لا فإن ذلك لا يعادل النجاح الذي حققته في تنمية شخصيتك في أثناء سعيك

الدرس الحادي عشر: ((الأيام العشرة للتحدي الذهني)): وبهذا أخر درس يكتبه الكاتب في كتابه من خلال عرض تمرين كيف الاستفادة من الكتاب من خلال تمرين العقل مدة عشرة ايام
سيرة الكاتب أنتوني روبنز
كاتب ومتحدث أمريكي، له عدد من الكتب والخطب المشهورة، ومن كتبه كتاب "قدرات لا تنتهي" و"أيقظ قواك الخفية". كاتب ومدرب في مجال تنمية الذات، له العديد من المؤالفات وبرامج تلفزيونية في هذا المجال، ويقدم استشاراته ومساعدته لكبار الرؤساء التنفيذيين ورؤساء الدول وايضا لكل انسان يريد تغيير حياته للافضل، فهو يؤمن ان القدرات الهائلة تنبع من داخل الانسان. حياته عاش انتوني روبنز حياة صعبة، فعندما كان في السابعة من عمره تطلق والداه، وفي مرحلة شبابه تبين انه يعاني من ورم بعد فحوص طبية روتينية، وكان يعيش حياة صعبة جدا الى ان وصل الى مرحلة كان يفكر فيها بالانتحار، كان يفكر يوميا كيف يصل الى عمله، هل سيارته المتواضعة ستوصله ام ستتعطل كالعادة، وعندما وصل الى مرحلة اليأس المطلق، فكر بالدراسة وكان يؤمن ان الانسان يستطيع تغيير العالم، فكيف لايستطيع تغيير حياته؟ تأثر بالمحترف بالتنمية الذاتية جيم رون، وقرر ان يدرس علم النفس والتنمية الذاتية الى ان وصل الى مرحلة متقدمة في التدريب على البرمجة العصبية اللغوية يقول عن نفسه في كتابه قدرات غير محدودة حياته : كان انتوني روبنز حارسا لعمارة وكان بدينا ولم يكن هناك من يساعده في تحقيق أمنياته وعانى في هذه الحياة وطئتها .. لكن قرر في يوم ما أن تتغير حياته تماما نحو الأفضل وبالشكل الذي يحلم به .. تمنى أن يكون له مكتب في أفضل بنايات أمريكا مطل على البحر وتخيله بالصورة التي يبتغيها .. وأن .. وأن .. وأن فبدأ بكتابة أمنياته على الوقت وما الذي يستطيع أن يقومه به الآن أو بعد عدة سنوات وبعد 10 سنوات وهكذا نتيجة البرمجة الايجابية تحولت حياة أنتوني روبنز بشكل مغاير جدا فهو الآن يمتلك أكبر مكاتب استشارية في الولايات المتحدة .. يمتلك طيارة خاصة .. وهو من أشهر المحاضرين بأمريكا عندما كان يقود طيارته الخاصة في اتجاهه لتقديم دورة عن البرمجة اللغوية العصبية للناس يقول : شاهدت طوابير السيارات والازدحام المروري، وكنت اخشى ان المشاركين لن يستطيعوا الحضور بسبب هذا الازدحام، وتفاجأت ان هذا الازدحام هم بالواقع المشاركين الذين حضروا للمشاركة، فتذكرت كيف كنت من 12 سنة فقط حارسا لعمارة لا املك شيئا، والان ها انا اتنقل في طيارتي الخاصة قادما من القلعة الاثرية التي اشتريتها لي ولعائلتي،
كيف ان الانسان يبحث دائما عما يريده وهو لايعلم بالحقيقة ان لدى الانسان القدرة على فعل المستحيل مقتطفات من كتابه: قدرات غير محدودة
خطوات الوصول الى القمة
1- تحديد الاهداف منذ ثلاث سنوات جلست مع نفسى وحددت اهدافا لنفسي
2- وضع خطة تصميما للشكل الذي أريد أن يكون عليه يومي وبيئتي. والآن, إنني أحيا حياة رائعة منذ ذلك الوقت,كنت أعيش في منزل أنيق في (مارينا ديل راي) بولاية كاليفورنيا, ولكني كنت أريد مكانا أفضل. لذا فقد قررت أن أقوم بورشة عمل لأضع وأصمم أهدافي الخاصة بي. قررت أن أضع تصميما ليومي,
3- ثم أعطي إشارة لعقلي الباطن لأوجد لنفسي هذه الحياة المثالية عن طريق ممارستها في خيالي بالأسلوب الذي أرغب فيه تماما. كل يوم كنت أعطي عقلي رسائل واضحة ودقيقة ومباشرة تقول: آن ها هو واقعي الذي أعيش فيه, ولأنني لدي الهدف الواضح المحدد, فان عقلي الباطن قاد أفعالي وأفكاري آلي تحقيق الأهداف التي كنت أبغيها.هكذا بدأت. كنت أعلم أنني أريد الاستيقاظ مبكرا لأرى منظر المحيط في الصباح, ثم أردت أن أجري على الشاطئ, كان بخيالي صورة –ولكنها لم تكن تامة الوضوح – لمكان فيه ماء وخضرة. وبعد أن مرنت نفسي, أردت أن يكون لدي مكان رائع أعمل فيه. تخيلت هذا المكان مرتفعا ورحبا. تخيلت شكله أسطوانيا بالدور الثاني في منزلي, وتمنيت أن يكون لي سيارة ليموزين بسائقها. تمنيت أن أعمل مع أربعة أو خمسة شركاء نشطين طموحين مثلي, شركاء يمكنهم تفهمي ويمكنني طرح أفكاري الجديدة عليهم دائما. حلمت بإنسانة مثالية لتكون زوجتي. لم يكن لدي أموال, ولكني قررت أن أكون مستقلا من الناحية المادية وبالفعل, لقد حصلت على كل شيء كما رسمته في مخيلتي.
4- النتيجة كل ما تخيلته تحقق. فقلعتي هي المكان الذي حلمت به بالضبط عندما كنت أعيش في مارينا وقد قابلت فتاتي المثالية بعد ذلك بستة أشهر. لقد هيأت لنفسي الجو الذي يغذي عقلي وقدرتي على الخلق والابتكار, الجو الذي يقوي رغبتي في أن أكون ما أريد, والذي يخلق بداخلي الرغبة الدائمة في الامتنان لما أنا فيه. لماذا حدث كل هذا ؟ باختصر حددت هدفا لنفسي, وكل يوم كنت أعطي عقلي رسائل واضحة ودقيقة ومباشرة تقول: آن ها هو واقعي الذي أعيش فيه, ولأنني لدي الهدف الواضح المحدد, فان عقلي الباطن قاد أفعالي وأفكاري آلي تحقيق الأهداف التي كنت أبغيها. لقد نجحت هذه الطريقة معي بالفعل ويمكنها أيضا أن تنجح معك.
.....[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تولى مسئولية حياتك
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الفكر الثقافى :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول :: الركن الاسلامى وواحة الايمان-
انتقل الى: